• مرة اخرى اريد ان امدح هذا التطبيق ، من بين احلامي ان نستقل عن الغرب تماما و تكون لدينا اعمال و مشاريع و افكار ناجحة و ان تغزو انجازاتنا العالم و نستعيد مجدنا القديم...نعم ، لقد كانت الحضارة العربية قديما رمزا للتقدم و التطور ، و يجب ان نسترجع حضارتنا هذا اللقب الجميل الذي فقدته بسبب حيل الغرب و تخاذل العرب
    اناشد كل من يقرأ هذا البوست ان يساهم في نشر هذا التطبيق على اوسع نطاق و الترويج له...مهما كان عدد من اقتنعوا به قليلا ، مهما كان عدد المسخدمين غير كافي ، لن نستسلم و سنبقى نؤمن انه في يوم سيكون هذا التطبيق مشهورا
    مرة اخرى اريد ان امدح هذا التطبيق ، من بين احلامي ان نستقل عن الغرب تماما و تكون لدينا اعمال و مشاريع و افكار ناجحة و ان تغزو انجازاتنا العالم و نستعيد مجدنا القديم...نعم ، لقد كانت الحضارة العربية قديما رمزا للتقدم و التطور ، و يجب ان نسترجع حضارتنا هذا اللقب الجميل الذي فقدته بسبب حيل الغرب و تخاذل العرب اناشد كل من يقرأ هذا البوست ان يساهم في نشر هذا التطبيق على اوسع نطاق و الترويج له...مهما كان عدد من اقتنعوا به قليلا ، مهما كان عدد المسخدمين غير كافي ، لن نستسلم و سنبقى نؤمن انه في يوم سيكون هذا التطبيق مشهورا
    Love
    1
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 182 Views 0 Προεπισκόπηση
  • "الجحشنلوجيا"
    هو علم تحوّل الإنسان إلى جحش!!!
    مقال رائع ل((أدهم شرقاوي ))

    وهذه الشهادة لا يتمّ الحصول عليها من الجامعات وإنما هي اجتهاد شخصيّ من الإنسان!!!
    وهي غير مقتصرة على فئة محددة في المجتمع، فقد يشترك فيها الملك مع عامل النّظافة، ودكتور الجامعة مع النّجار، والطبيبُ مع الحدّاد، والمهندسُ مع البقّال، والمفتي مع الملحد!

    فلا تغرّنك الثّياب الأنيقة، ولا يرقّ قلبك للثياب الرّثة! ولا تفتنك الشّهادات الجامعيّة، ولا تشفق على الأُميّة، يستطيعُ أي إنسان ممارسة "الجحشنلوجيا" في مجاله!

    ●عندما يُضربُ الأبُ، وتُهانُ الأمُّ،ويضيعُ الأبناء فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يبيعُ الأبُ ابنته لمن يدفعُ مهراً أكثر فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يأكلُ الأخُ حقّ أخواته في الميراث فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما تُحوّلُ المرأةُ من زوجة إلى جارية، ومن رفيقة درب إلى وعاء إنجاب، ومن إنسان إلى أثاث فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يقفُ المفتي مع الحاكم ضدّ الله فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يُؤكل الرّبا باسم الفائدة، ويُشربُ الخمرُ باسم المشروبات الرّوحية، ويُخلع الحجابُ باسم الحضارة، فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يكتبُ الدكتور المشرفُ للطالب رسالة الماجستير أو أطروحة الدكتوراه لأجل حفنة دولارات فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما تطعنُ فتاةً في قلبها بلا ذنبٍ ارتكبته سوى أنها توسمت فيك خيراً ووثقت بك فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يصفُ الطبيبُ دواءً لمريضٍ فقط لأن شركة الأدوية تعطيه مقابلاً على هذا فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يبيعُ المهندسُ ذمّته للمقاول فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما تُزوّر الحقائق، ويُصبح الإعلام عبداً للسُّلطة فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما تُبادُ الشعوبُ على الهواء مباشرة دون أن يرفّ للدول المتحضّرة جفن فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يهجمُ الفصيلُ المسلمُ على الفصيل المسلم وكلاهما يصرخُ: الله أكبر، فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يُغيّر البقّال تاريخ المواد الغذائيّة على السّلع فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما لا نحصل على وظيفة إلا بالواسطة، وسرير في المستشفى إلا بالواسطة، فالدولة تمارس الجحشنلوجيا!

    ●عندما يتخرّجُ الأولادُ من الجامعات بدرجات التقدير وهم لا يحفظون المعوّذات فهي الجحشنلوجيا!

    ●عندما يعرفُ الجيل عن ميسي أكثر مما يعرف عن عمر بن الخطاب، وعن شاكيرا أكثر مما يعرف عن خديجة بنت خويلد، وعن المتأهلين للمرحلة النهائية من أرب آيدول أكثر مما يعرف عن شه‍داء غزة

    منقوووول
    "الجحشنلوجيا" هو علم تحوّل الإنسان إلى جحش!!! مقال رائع ل((أدهم شرقاوي )) وهذه الشهادة لا يتمّ الحصول عليها من الجامعات وإنما هي اجتهاد شخصيّ من الإنسان!!! وهي غير مقتصرة على فئة محددة في المجتمع، فقد يشترك فيها الملك مع عامل النّظافة، ودكتور الجامعة مع النّجار، والطبيبُ مع الحدّاد، والمهندسُ مع البقّال، والمفتي مع الملحد! فلا تغرّنك الثّياب الأنيقة، ولا يرقّ قلبك للثياب الرّثة! ولا تفتنك الشّهادات الجامعيّة، ولا تشفق على الأُميّة، يستطيعُ أي إنسان ممارسة "الجحشنلوجيا" في مجاله! ●عندما يُضربُ الأبُ، وتُهانُ الأمُّ،ويضيعُ الأبناء فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يبيعُ الأبُ ابنته لمن يدفعُ مهراً أكثر فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يأكلُ الأخُ حقّ أخواته في الميراث فهي الجحشنلوجيا! ●عندما تُحوّلُ المرأةُ من زوجة إلى جارية، ومن رفيقة درب إلى وعاء إنجاب، ومن إنسان إلى أثاث فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يقفُ المفتي مع الحاكم ضدّ الله فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يُؤكل الرّبا باسم الفائدة، ويُشربُ الخمرُ باسم المشروبات الرّوحية، ويُخلع الحجابُ باسم الحضارة، فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يكتبُ الدكتور المشرفُ للطالب رسالة الماجستير أو أطروحة الدكتوراه لأجل حفنة دولارات فهي الجحشنلوجيا! ●عندما تطعنُ فتاةً في قلبها بلا ذنبٍ ارتكبته سوى أنها توسمت فيك خيراً ووثقت بك فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يصفُ الطبيبُ دواءً لمريضٍ فقط لأن شركة الأدوية تعطيه مقابلاً على هذا فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يبيعُ المهندسُ ذمّته للمقاول فهي الجحشنلوجيا! ●عندما تُزوّر الحقائق، ويُصبح الإعلام عبداً للسُّلطة فهي الجحشنلوجيا! ●عندما تُبادُ الشعوبُ على الهواء مباشرة دون أن يرفّ للدول المتحضّرة جفن فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يهجمُ الفصيلُ المسلمُ على الفصيل المسلم وكلاهما يصرخُ: الله أكبر، فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يُغيّر البقّال تاريخ المواد الغذائيّة على السّلع فهي الجحشنلوجيا! ●عندما لا نحصل على وظيفة إلا بالواسطة، وسرير في المستشفى إلا بالواسطة، فالدولة تمارس الجحشنلوجيا! ●عندما يتخرّجُ الأولادُ من الجامعات بدرجات التقدير وهم لا يحفظون المعوّذات فهي الجحشنلوجيا! ●عندما يعرفُ الجيل عن ميسي أكثر مما يعرف عن عمر بن الخطاب، وعن شاكيرا أكثر مما يعرف عن خديجة بنت خويلد، وعن المتأهلين للمرحلة النهائية من أرب آيدول أكثر مما يعرف عن شه‍داء غزة منقوووول
    0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 352 Views 0 Προεπισκόπηση