لماذا أضحكُ؟
والمُشرّدون مازالوا يموتونَ من البردِ
وفوقَ جُثثهمْ تمتدُّ أنابيبُ البترول العربيّ
لتوفّرِ الدِّفء لأمريكا وأوروبا!
أحمد مطر
#لبنان #غزة
لماذا أضحكُ؟ والمُشرّدون مازالوا يموتونَ من البردِ وفوقَ جُثثهمْ تمتدُّ أنابيبُ البترول العربيّ لتوفّرِ الدِّفء لأمريكا وأوروبا! أحمد مطر #لبنان #غزة
Like
1
0 Kommentare 0 Anteile 281 Ansichten 0 Vorschau