المدعو صلاح الدين التجاني رجلٌ قد أتى بضلالاتٍ ما سبقه إليها مسلم، فقال ما يلي:

١- ربنا اسمه "محمد" و "محمود"
وهذا من الكذب على الله، فالله لم يخبرنا أن "محمد" و "محمود" من أسمائه.

٢- نبينا محمد هو نور الله الذاتي!
وهذه عقيدة ضالة مارقة تُسمى عقيدة "الانبثاق" بمعنى أن سيدنا محمد انبثق من الذات الإلهية.

٣-سيدنا محمود لا يموت! هو حيٌّ لا يموت!
وهذا تكذيب للقرآن الذي أخبرنا بموت رسول الله.

٤- سيدنا محمد ليس له جسد! هو روح فقط! وهذا أضل ما قاله مخلوق في حق سيدنا محمد.

٥- سيدنا محمد ليس مخلوقاً!
وهذا تكذيب للقرآن الذي أخبرناأن رسول الله يأكل ويشرب ويتزوج وأنه بشر مثلنا.

٦-المشايخ لهم شيء من أخلاق الله، فلا يجوز لك أن تحب أحداً مع شيخك، لا تُشركْ بحب شيخك أحداً!
وهذا كلام قبيح، فنحن نحب كل أولياء الله في نفس الوقت ولم يعلمنا رسول الله أن يُحبَّ أحدُنا شخصاً واحدا يجعله شيخاً له ثم لا يحب معه أحداً آخر.

٧- إذا نظرتَ لشيخك وأنت جوعان أو عطشان ولم تشبع فأنت غير صادق في حب شيخك!
وهذا لعمر الله بهتان فقد كان الصحابة ينظرون لرسول الله ويعيشون معه ومع ذلك يصيبهم الجوع والعطش بل ويصيبهم الصرعُ من شدة الجوع، فهل كان حبُّ الصحابة لرسول الله غيرَ صادقٍ!؟

الخلاصة:
هذا الرجل قد جمع من البلاء ما لم يجمعه أحدٌ، فاستعيذوا بالله من فتنته واحذروا أن يفتِنَ أولادَكم.

شاركوا هذا المنشور ليصل لكل الناس.
المدعو صلاح الدين التجاني رجلٌ قد أتى بضلالاتٍ ما سبقه إليها مسلم، فقال ما يلي: ١- ربنا اسمه "محمد" و "محمود" وهذا من الكذب على الله، فالله لم يخبرنا أن "محمد" و "محمود" من أسمائه. ٢- نبينا محمد هو نور الله الذاتي! وهذه عقيدة ضالة مارقة تُسمى عقيدة "الانبثاق" بمعنى أن سيدنا محمد انبثق من الذات الإلهية. ٣-سيدنا محمود لا يموت! هو حيٌّ لا يموت! وهذا تكذيب للقرآن الذي أخبرنا بموت رسول الله. ٤- سيدنا محمد ليس له جسد! هو روح فقط! وهذا أضل ما قاله مخلوق في حق سيدنا محمد. ٥- سيدنا محمد ليس مخلوقاً! وهذا تكذيب للقرآن الذي أخبرناأن رسول الله يأكل ويشرب ويتزوج وأنه بشر مثلنا. ٦-المشايخ لهم شيء من أخلاق الله، فلا يجوز لك أن تحب أحداً مع شيخك، لا تُشركْ بحب شيخك أحداً! وهذا كلام قبيح، فنحن نحب كل أولياء الله في نفس الوقت ولم يعلمنا رسول الله أن يُحبَّ أحدُنا شخصاً واحدا يجعله شيخاً له ثم لا يحب معه أحداً آخر. ٧- إذا نظرتَ لشيخك وأنت جوعان أو عطشان ولم تشبع فأنت غير صادق في حب شيخك! وهذا لعمر الله بهتان فقد كان الصحابة ينظرون لرسول الله ويعيشون معه ومع ذلك يصيبهم الجوع والعطش بل ويصيبهم الصرعُ من شدة الجوع، فهل كان حبُّ الصحابة لرسول الله غيرَ صادقٍ!؟ الخلاصة: هذا الرجل قد جمع من البلاء ما لم يجمعه أحدٌ، فاستعيذوا بالله من فتنته واحذروا أن يفتِنَ أولادَكم. شاركوا هذا المنشور ليصل لكل الناس.
0 Comments 0 Shares 249 Views 0 Reviews