في الوقت الذي ظهر أن العالم لا يعرف إلا منطق القوة..
وأننا كمسلمين عرضة -جميعاً- للسحق دون أن يطرف للنظام الدولي جفن..
ويظهر فيه متحدثون صهاينة وقد وضعوا الأردن ضمن حدود دولتهم المرتقبة..
ويتكلم ترمب عن توسيع "دولة إسرائيل" لأنها "صغيرة جدا"..
ويتعلم فيه أبناء الصهاينة الاستمتاع بالقتل بعقيدة دينية..
ويعطى المستوطنون عشرات آلاف قطع الأسلحة، والتي يدبرون عليها أبناءهم وبناتهم..
تطلع علينا الدفعة الجديدة من الكتب المدرسية لتعلم أبناءنا كيف يعزفون الدُّم والتَّك!!
بل وامتلأت الكتب الجديدة بفصل "أَعزِف وأُغني"، "أتعرف إلى عازفين من بلادي"، تعريف بـ"الفنان من بلدي من العازفين على التشيللو"، "امسح الرمز لحضور اللقاء الخاص بالفنانة جولييت عواد"، تعريف بـ مغنية لبنانية من أغانيها أسمر خفيف الروح" !!!
سؤال: لصالح من هذا؟
من يضع هذه المناهج؟
ماذا يريدون بها؟
في الوقت الذي ظهر أن العالم لا يعرف إلا منطق القوة.. وأننا كمسلمين عرضة -جميعاً- للسحق دون أن يطرف للنظام الدولي جفن.. ويظهر فيه متحدثون صهاينة وقد وضعوا الأردن ضمن حدود دولتهم المرتقبة.. ويتكلم ترمب عن توسيع "دولة إسرائيل" لأنها "صغيرة جدا".. ويتعلم فيه أبناء الصهاينة الاستمتاع بالقتل بعقيدة دينية.. ويعطى المستوطنون عشرات آلاف قطع الأسلحة، والتي يدبرون عليها أبناءهم وبناتهم.. تطلع علينا الدفعة الجديدة من الكتب المدرسية لتعلم أبناءنا كيف يعزفون الدُّم والتَّك!! بل وامتلأت الكتب الجديدة بفصل "أَعزِف وأُغني"، "أتعرف إلى عازفين من بلادي"، تعريف بـ"الفنان من بلدي من العازفين على التشيللو"، "امسح الرمز لحضور اللقاء الخاص بالفنانة جولييت عواد"، تعريف بـ مغنية لبنانية من أغانيها أسمر خفيف الروح" !!! سؤال: لصالح من هذا؟ من يضع هذه المناهج؟ ماذا يريدون بها؟
0 Comments 0 Shares 477 Views 0 Reviews