هؤلاء هم الشيعة الذين يوجه أبو عبيدة لهم التحية (جمهورية إيران اللاإسلامية-مقاومة العراق اللاإسلامية والحشد الشعبي-مقاومة لبنان المعروفة بحزب اللات)..
ألا فلتعلم أخي المسلم أن المقاتل في سبيل الله هو من يقاتل في سبيل إعلاء كلمة التوحيد لا إله إلا الله وفي سبيل إقامة شرع الله لا في سبيل إقامة دولة مدنية ديمقراطية عالمانية فمن يقاتل في سبيل الله وحده لا يتخذ من أشرك معه عليا والحسين -رضي الله عنهما- وليا ،من سب عرض النبي وقال أن قرآننا محرف ويرى كفر من ترضى على أبي بكر وعمر (المبشرين بالجنة) ،فهاهو ذا هتلر لعنه الله قد قتّل اليهود شر قتلة ومأواه النار
فعن أبي موسى الأشعري قال :
جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: الرَّجلُ يُقاتِلٌ حميَّةً ويُقاتِلُ شجاعةً ويُقاتِلُ رياءً فأنَّى ذلك في سبيلِ اللهِ ؟ قال: ( مَن قاتَل لتكونَ كلمةُ اللهِ هي العليا فهو في سبيلِ اللهِ ).
[صحيح ابن حبان 4636]
ألا فلتعلم أخي المسلم أن المقاتل في سبيل الله هو من يقاتل في سبيل إعلاء كلمة التوحيد لا إله إلا الله وفي سبيل إقامة شرع الله لا في سبيل إقامة دولة مدنية ديمقراطية عالمانية فمن يقاتل في سبيل الله وحده لا يتخذ من أشرك معه عليا والحسين -رضي الله عنهما- وليا ،من سب عرض النبي وقال أن قرآننا محرف ويرى كفر من ترضى على أبي بكر وعمر (المبشرين بالجنة) ،فهاهو ذا هتلر لعنه الله قد قتّل اليهود شر قتلة ومأواه النار
فعن أبي موسى الأشعري قال :
جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: الرَّجلُ يُقاتِلٌ حميَّةً ويُقاتِلُ شجاعةً ويُقاتِلُ رياءً فأنَّى ذلك في سبيلِ اللهِ ؟ قال: ( مَن قاتَل لتكونَ كلمةُ اللهِ هي العليا فهو في سبيلِ اللهِ ).
[صحيح ابن حبان 4636]
هؤلاء هم الشيعة الذين يوجه أبو عبيدة لهم التحية (جمهورية إيران اللاإسلامية-مقاومة العراق اللاإسلامية والحشد الشعبي-مقاومة لبنان المعروفة بحزب اللات)..
ألا فلتعلم أخي المسلم أن المقاتل في سبيل الله هو من يقاتل في سبيل إعلاء كلمة التوحيد لا إله إلا الله وفي سبيل إقامة شرع الله لا في سبيل إقامة دولة مدنية ديمقراطية عالمانية فمن يقاتل في سبيل الله وحده لا يتخذ من أشرك معه عليا والحسين -رضي الله عنهما- وليا ،من سب عرض النبي وقال أن قرآننا محرف ويرى كفر من ترضى على أبي بكر وعمر (المبشرين بالجنة) ،فهاهو ذا هتلر لعنه الله قد قتّل اليهود شر قتلة ومأواه النار
فعن أبي موسى الأشعري قال :
جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: الرَّجلُ يُقاتِلٌ حميَّةً ويُقاتِلُ شجاعةً ويُقاتِلُ رياءً فأنَّى ذلك في سبيلِ اللهِ ؟ قال: ( مَن قاتَل لتكونَ كلمةُ اللهِ هي العليا فهو في سبيلِ اللهِ ).
[صحيح ابن حبان 4636]