"إنَّ الفتاة التي احتجبت حقًا وصدقًا، لا تفتنها إغواءات الشيطان، وإغراءات الموضات المتدفقة بالفتن!
فلا ترتد على أدبارها لتتحايل على حجابها، بالتشكيل والتجميل؛ مما يفقد اللباس الإسلامي مقصده الشرعي من التستر والتخفي، وحفظ الكرامة والحياء!
إنَّ المرأة المؤمنة بالله واليوم الآخر تعبد ربها بلباسها، ولا يقبل الله من العبادة إلا ما كان على شرطين؛
الأول: أن يكون خالصًا له تعالى،
والثاني: أن يكون صوابًا، أي منضبطًا لحدود الله،
كما وردت في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بلا تبديل ولا تحريف!
إنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالبنطلونات والمعاطف القصيرة! والسراويل التي لا يسترها جلباب،
ثم تضع على رأسها خرقة لتوهم نفسها أنها متحجبة!
وإنَّما الحجاب عبادة، ولا يُعبد اللهُ إلا بما شرع، لا بأهواء الناس وموضاتهم.
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالثياب الناعمة المتموجة، التي تلتصق بالجسم، لتكشف عن فتنته عبر كل خطوة وحركة!
وإن الفتاة المؤمنة لا تملأ الساحات بالصخب والقهقهات!
ولا تمازح الذكور بلا حياء! ولا تزاحم الفتيان بأكتافها وصدورها!
وإن الفتاة المؤمنة لا تُخْضِع لباسها الشرعي لموضات الألوان، مما تتفتق عنه عبقرية الشيطان!
ولا تقتدي بمُحجَبات التلفزيون، المُتزيِّنات بكل ألوان الطيف! كما يقتضيه ذوق الإخراج والماكياج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير!
ذلك (حجاب) ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون!
إنه إذن؛ الحجاب العاري!".
-سيماء المرأة|| د. فريد الأنصاري.
فلا ترتد على أدبارها لتتحايل على حجابها، بالتشكيل والتجميل؛ مما يفقد اللباس الإسلامي مقصده الشرعي من التستر والتخفي، وحفظ الكرامة والحياء!
إنَّ المرأة المؤمنة بالله واليوم الآخر تعبد ربها بلباسها، ولا يقبل الله من العبادة إلا ما كان على شرطين؛
الأول: أن يكون خالصًا له تعالى،
والثاني: أن يكون صوابًا، أي منضبطًا لحدود الله،
كما وردت في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بلا تبديل ولا تحريف!
إنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالبنطلونات والمعاطف القصيرة! والسراويل التي لا يسترها جلباب،
ثم تضع على رأسها خرقة لتوهم نفسها أنها متحجبة!
وإنَّما الحجاب عبادة، ولا يُعبد اللهُ إلا بما شرع، لا بأهواء الناس وموضاتهم.
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالثياب الناعمة المتموجة، التي تلتصق بالجسم، لتكشف عن فتنته عبر كل خطوة وحركة!
وإن الفتاة المؤمنة لا تملأ الساحات بالصخب والقهقهات!
ولا تمازح الذكور بلا حياء! ولا تزاحم الفتيان بأكتافها وصدورها!
وإن الفتاة المؤمنة لا تُخْضِع لباسها الشرعي لموضات الألوان، مما تتفتق عنه عبقرية الشيطان!
ولا تقتدي بمُحجَبات التلفزيون، المُتزيِّنات بكل ألوان الطيف! كما يقتضيه ذوق الإخراج والماكياج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير!
ذلك (حجاب) ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون!
إنه إذن؛ الحجاب العاري!".
-سيماء المرأة|| د. فريد الأنصاري.
"إنَّ الفتاة التي احتجبت حقًا وصدقًا، لا تفتنها إغواءات الشيطان، وإغراءات الموضات المتدفقة بالفتن!
فلا ترتد على أدبارها لتتحايل على حجابها، بالتشكيل والتجميل؛ مما يفقد اللباس الإسلامي مقصده الشرعي من التستر والتخفي، وحفظ الكرامة والحياء!
إنَّ المرأة المؤمنة بالله واليوم الآخر تعبد ربها بلباسها، ولا يقبل الله من العبادة إلا ما كان على شرطين؛
الأول: أن يكون خالصًا له تعالى،
والثاني: أن يكون صوابًا، أي منضبطًا لحدود الله،
كما وردت في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، بلا تبديل ولا تحريف!
إنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالبنطلونات والمعاطف القصيرة! والسراويل التي لا يسترها جلباب،
ثم تضع على رأسها خرقة لتوهم نفسها أنها متحجبة!
وإنَّما الحجاب عبادة، ولا يُعبد اللهُ إلا بما شرع، لا بأهواء الناس وموضاتهم.
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالثياب الناعمة المتموجة، التي تلتصق بالجسم، لتكشف عن فتنته عبر كل خطوة وحركة!
وإن الفتاة المؤمنة لا تملأ الساحات بالصخب والقهقهات!
ولا تمازح الذكور بلا حياء! ولا تزاحم الفتيان بأكتافها وصدورها!
وإن الفتاة المؤمنة لا تُخْضِع لباسها الشرعي لموضات الألوان، مما تتفتق عنه عبقرية الشيطان!
ولا تقتدي بمُحجَبات التلفزيون، المُتزيِّنات بكل ألوان الطيف! كما يقتضيه ذوق الإخراج والماكياج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير!
ذلك (حجاب) ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون!
إنه إذن؛ الحجاب العاري!".
-سيماء المرأة|| د. فريد الأنصاري.