Mises à jour récentes
  • ما معنى قوله تعالى: {بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ} [الزخرف: 22]؟

    قال ابن الجوزي: {بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة} أي: على سنة وملة ودين {وإنا على آثارهم مهتدون} فجعلوا أنفسهم مهتدين بمجرد تقليد الآباء من غير حجة.
    وقال ابن كثير: قال تعالى: {بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون} أي ليس لهم مستند فيما هم فيه من الشرك سوى تقليد الآباء والأجداد بأنهم كانوا على امة، والمراد بها الدين ههنا. وفي قوله تبارك وتعالى: {إن هذه أمتكم أمة واحدة} وقولهم: {وإنا على آثارهم} أي وراءهم {مهتدون} دعوى منهم بلا دليل.
    ما معنى قوله تعالى: {بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ} [الزخرف: 22]؟ قال ابن الجوزي: {بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة} أي: على سنة وملة ودين {وإنا على آثارهم مهتدون} فجعلوا أنفسهم مهتدين بمجرد تقليد الآباء من غير حجة. وقال ابن كثير: قال تعالى: {بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون} أي ليس لهم مستند فيما هم فيه من الشرك سوى تقليد الآباء والأجداد بأنهم كانوا على امة، والمراد بها الدين ههنا. وفي قوله تبارك وتعالى: {إن هذه أمتكم أمة واحدة} وقولهم: {وإنا على آثارهم} أي وراءهم {مهتدون} دعوى منهم بلا دليل.
    0 Commentaires 0 Parts 149 Vue 0 Aperçu
Plus de lecture