لم تدخل الكرفانات،
لم تدخل الآليات الهندسية ومواد البناء
لم يدخل الوقود والأدوية والخيام بأثر رجعي،
لم يُفتح طريق الرشيد “البحر” أمام المركبات،
لم يُسمح بالعدد المتفق عليه من المرضى للمغادرة.
إسرائيل لا تلتزم، والوسطاء لا يضغطون إلا على المقاومة.
هذا يعني أن الاتفاق يقتصر الآن على تسليم الأسرى الإسرائيليين والعودة إلى الحرب، فلا ضمان لتوقفها ما دام الوسيط غير قادر على إلزام إسرائيل بأبسط الأمور المتفق عليها!
لم تدخل الكرفانات،
لم تدخل الآليات الهندسية ومواد البناء
لم يدخل الوقود والأدوية والخيام بأثر رجعي،
لم يُفتح طريق الرشيد “البحر” أمام المركبات،
لم يُسمح بالعدد المتفق عليه من المرضى للمغادرة.
إسرائيل لا تلتزم، والوسطاء لا يضغطون إلا على المقاومة.
هذا يعني أن الاتفاق يقتصر الآن على تسليم الأسرى الإسرائيليين والعودة إلى الحرب، فلا ضمان لتوقفها ما دام الوسيط غير قادر على إلزام إسرائيل بأبسط الأمور المتفق عليها!